تتنافس الفنادق والمنتجعات السياحية على جذب السائحين من مختلف أنحاء العالم، ومع وجود العديد من العلامات التجارية الفندقية، استطاعت مجموعة فنادق الحياة والتى تأسست بدولة الإمارات العربية المتحدة (إمارة الشارقة) في عام 2007 على يد ملاكها محمد بطي العبدولي وصالح محمد العجلة، أن تحتل مكانة كبري ومميزة في مجال الخدمات السياحية والفندقية.
أجنحة فندقية فاخرة
وتُعد المجموعة من الشركات الرائدة في مجال الخدمات الفندقية والسياحية بدولة الإمارات، إذ تمتلك رؤية ثاقبة في توفير الخدمات الفندقية المميزة من فنادق تتوافر فيها كافة الغرف والاجنحة الفندقية الفاخرة والتى تلبي كافة متطلبات الأفراد والوفود السياحية ورجال الأعمال.
وافتتحت المجموعة أول فندق لها في عام 2007 “الحياة للشقق الفندقية”، والذي يضم العديد من الخدمات الفندقية الراقية من غرف وأجنحة فاخرة إذ سرعان ما اكتسب الأسم بريقاً في القطاع داخل وخارج الدولة وذلك للخدمات المميزة التي يقدمها الفندق.
مما دفع مجلس الإدارة للتفكير والإعداد لتوسيع النشاط من خلال إضافة فندق ثاني استكمالاً لسلسة النجاحات التي حققها الفندق الاول، فكان افتتاح “الحياة للأجنحة الفندقية” في بداية عام 2011، والذي راعى كافة متطلبات القطاع من حيث نوعية الخدمة الفندقية المُقدمة بالإضافة إلى مواكبة التطور في مجال التجهيزات الفندقية.
تلبي متطلبات الوفود السياحية ورجال الأعمال
ويضم فندق “الحياة للأجنحة الفندقية”، عدد من الأجنحة الفندقية الفاخرة والمجهزة بأفضل تقنيات الفندقة والسياحة مما يلبي متطلبات ضيوف الفندق.
توسع فنادق الحياة إقليميا
قامت المجموعة بتوسيع رقعة انتشارها إقليمياً من خلال افتتاح “فندق الحياة” بجمهورية البوسنة امتداداً لنجاحات الأسم في القطاع، كما تم إضافة فندق آخر “فندق الحياة” والذي وجد اشادات غير مسبوقة من ضيوف الفندق والجهات الحكومية المختصة وذلك للتميز الكبير في اختيار الفرش والديكور والخدمات المرافقة ليصبح صرحاً جديداً براق في قطاع الفنادق.
ووصل إجمالى عدد الغرف الفندقية بالمجموعة إلى 388 غرفة فندقة فاخرة وخدمات مميزة من مطاعم وصالات ألعاب رياضية ومسابح والكثير من الخدمات الفندقية الراقية.
فنادق الحياة رئيس قطاع الشقق الفندقية بغرفة تجارة وصناعة الشارقة
وبعد هذا النجاح استطاعت مجموعة فنادق الحياة أن تتولي رئاسة الجمعية التمثيلية لقطاع الشقق الفندقية بغرفة تجارة وصناعة الشارقة وكذلك دائرة الإنماء السياحي والتجاري بالإمارة.