أصل الخبر

مؤسَّسة محمد بن راشد للمعرفة تحتفى بلُغة الضّادِ جميلة اللغات

عبر حملة معرفية بعنوان “بالعربي.. رسالة للعالم”، تحتفي مبادرة بالعربي التابعة ل#مؤسَّسة_محمد_بن_راشد_آل_مكتوم للمعرفة، للعام العاشر على التوالي بلُغة الضّادِ، لتسليط الضوء على الإسهامات الحضارية للغة العربية في الشعر والرواية والمسرح والموسيقى والترجمة والخط العربي والابتكار والحكاية الشعبية.. بالعربي مبادرة لكل العالم.

#بالعربي_رسالة_للعالم

10# سنوات_بالعربي

#اليوم_العالمي_للغة_العربية

تحتفي مبادرة بالعربي هذا العام بلُغة الضّادِ التي وُلِدَت من فجر الزمن لتخطَّ رسائل وجهتها للعالم أجمع. مبادرة بالعربي التابعة لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، تؤكد أنَّ اللغة العربية لغة حية ومرنة.. لغة عالمية أعطت للبشرية بذور الحضارة والمعرفة.

مؤسسة محمد بن راشد للمعرفة

ومن جانبه، شدد جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، على أهمية تضافر الجهود لحماية اللغة العربية، وتوعية الأجيال الجديدة بلغة الضاد، باعتبارها ركيزة للهوية وأداة رئيسة لمشاركة العلوم والمعارف، وخير معبر عن فكر الإنسان ومكنوناته وهويته وحضارته وتاريخه.

وقال جمال بن حويرب :”نستذكر أهمية هذه اللغة العريقة ذات الانتشار العالمي، ونحتفي بإسهاماتها المؤثرة في مسار الحضارة الإنسانية، ونؤكد تفرّدها لكونها موروثاً حضارياً ضارباً بأعماقه في جذور التاريخ، بهذه المناسبة فإننا في المؤسسة نجدد حرصنا على تعزيز لغتنا وتوسيع رقعة انتشارها بالمبادرات الداعمة للغة الضاد، والمضي في عملنا على إبراز دورها المعرفي والحضاري وجماليتها وتفرّدها وثرائها وقدرتها على مواكبة العصر وتسارع وتيرة التطور التقني، وتزايد الإقبال على الحلول التكنولوجية المتقدمة”.

وهنأ جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، الناطقين باللغة العربية في مشارق الأرض ومغاربها، مثنيا على جهود الأفراد والمؤسسات وكل من يحرص على صَوْن اللغة الأم والاحتفاء بعطاءاتها.

أخبار متعلقة

زر الذهاب إلى الأعلى