أصل الخبرتوب ستوري

محمد بن راشد: العقول العربية المتميزة قادرة على إثراء مساهمتنا الحضارية في العالم

كتب ايثار صلاح

محمد بن راشد: العقول العربية المتميزة قادرة على إثراء مساهمتنا الحضارية في العالم

التقى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رؤساء وأعضاء لجان “نوابغ العرب” والتي تهدف لترشيح شخصيات عربية ضمن 6 فئات متميزة في العلوم والعمارة والهندسة والاقتصاد والأدب والطب.

وأكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أن العقول العربية المتميزة قادرة على إثراء وإحياء مساهمتنا العلمية الحضارية في العالم.

وكان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، استقبل المهنئين بشهر رمضان الكريم وعدداً من أعيان البلاد وكبار المسؤولين ورجال الأعمال والمستثمرين، الذين قدموا للسلام على سموه، وتهنئته بشهر رمضان المبارك.

محمد بن راشد يستقبل رؤساء وأعضاء لجان “نوابغ العرب”

وتبادل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بحضور سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، وسمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، نائب حاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، التهاني والتبريكات مع الحضور، الذين تمنوا لسموه دوام الصحة والعافية وأن يعيد الشهر الفضيل على دولة الإمارات وقيادتها وشعبها بالخير والتقدم والازدهار، ودعوا الله تبارك وتعالى ان يحفظ قيادتنا الرشيدة بعنايته وأن يديم على دولتنا نعمة الأمن والاستقرار والسلام.

وخلال اللقاء، أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للحضور على أهمية الشراكة الاستراتيجية الفريدة التي طالما جمعت بين القطاعين الحكومي والخاص في دبي، وتمثل نموذجاً فريداً للتعاون بين القطاعين على مستوى العالم، والتي تعد ركيزة مهمة من ركائز مسيرة التطوير الشاملة في الإمارة، كما أنها تشكّل محوراً مهماً من محاور استراتيجية تنفيذ الأهداف الطموحة التي تضمنتها أجندة دبي الاقتصادية D33 التي أطلقها سموه حاملةً جملة من الأهداف الاستراتيجية الطموحة سعياً لمضاعفة حجم اقتصاد دبي خلال السنوات العشرة المقبلة.

وأكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للحضور مجددا على الأهداف الكبيرة التي تتضمنها أجندة دبي الاقتصادية D33، والتي تسعى من خلالها دبي للتحول إلى واحدة من أفضل ثلاث مدن اقتصادية على مستوى العالم ورابع مركز مالي عالمي بحلول 2033، وما يدعم هذه الأهداف من مقومات، ومن أبرزها البنية التحتية رفيعة المستوى والبيئة التنظيمية والتشريعية المرنة وما تهيئه تلك المعطيات أمام الشركات العالمية والمستثمرين ورجال الأعمال من فرص رحبة لتحقيق نجاحات جديدة في المنطقة.

أخبار متعلقة

زر الذهاب إلى الأعلى